mardi 30 juin 2009

حين صالح نصارى الشام

كتاب ابن قيم الجوزية

عن عبد الرحمن بن غنم : كتبتُ لعمر بن الخطاب رضي الله عنه حين صالح نصارى الشام، وشرَط عليهم فيه



ألّا يُحدِثوا في مدينتهم ولا فيما حولها ديراً ولا كنيسة ولا قلّاية ولا صومعة راهب،


ولا يجدِّدوا ما خُرِّب،


ولا يمنعوا كنائسهم من أن ينزلها أحدٌ من المسلمين ثلاث ليالٍ يطعمونهم،


ولا يؤووا جاسوساً،


ولا يكتموا غشاً للمسلمين،


ولا يعلّموا أولادهم القرآن،


ولا يُظهِروا شِركاً،


ولا يمنعوا ذوي قرابتهم من الإسلام إن أرادوا،


وأن يوقّروا المسلمين،


وأن يقوموا لهم من مجالسهم إذا أرادوا الجلوس،


ولا يتشبّهوا بالمسلمين في شيء من لباسهم،


ولا يتكنّوا بكناهم،


ولا يركبوا سرجاً،


ولا يتقلّدوا سيفاً،


ولا يبيعوا الخمور،


وأن يجُزُّوا مقادم رؤوسهم،


وأن يلزموا زيَّهم حيثما كانوا،


وأن يشدّوا الزنانير على أوساطهم،


ولا يُظهِروا صليباً ولا شيئاً من كتبهم في شيءٍ من طرق المسلمين،


ولا يجاوروا المسلمين بموتاهم،


ولا يضربوا بالناقوس إلا ضرباً خفيفاً،


ولا يرفعوا أصواتهم بالقراءة في كنائسهم في شيء من حضرة المسلمين،


ولا يخرجوا شعانين،


ولا يرفعوا أصواتهم مع موتاهم،


ولا يَظهِروا النيران معهم،


ولا يشتروا من الرقيق ما جَرَتْ عليه سهام المسلمين.


فإن خالفوا شيئاً مما شرطوه فلا ذمّة لهم،


وقد حلّ للمسلمين منهم ما يحل من أهل المعاندة والشقاق
1.

lundi 22 juin 2009

د. ألفـــة يوســــــف


حيرة مسلمة
في الميراث و الزّواج و الجنسيّة المثليّة


دار سحر للنّشر
الطبعة الثالثة
أفريل 2008

ما الذي جرى للمسلمين حتّى يصير الإسلام رديفا للإنغلاق و التشدّد ؟

ما الذي جرى للمسلمين حتّى يصبح الطّبري أو الرّازي في بغض الأحيان أكثر تفتّحا من مشايخ الأزهر أو سواه من المؤسسات الرّسميّة التي تحاول مأسسة دين لا يقوم إلاّ على علاقة فرديّة بين الإنسان و خالقه ؟

ما الذي جرى لنا حتّى نعبد الفقهاء ة المفسّرين و نؤلّه كلامهم و ننسى أنّهم مثلنا بشر يجتهدون فيخطئون و يصيبون و ننسى أنّ الله تعالى عرض علينا الأمانة مثلما عرضها عليهم ؟

ما الذي أصابنا حتّى تصبح بعض القنوات التلفزيّة " طريقنا إلى الجنّة " و كأنّ الله تعالى حبا النّاطقين غبرها بمفاتيح جنانه دون سواهم ؟

ما الذي جرى لنا حتّى نسيء " تسويق " الإسلام المشرق، إسلام حرّية المعتقد و المحبّة و التّسامح و نستبدل به " إسلاما " غريبا مفزعا لا يرى في المرأة إلاّ عورة يجب سترها و لا يرى في الرجل إلاّ حيوانا نهما ينحصر تفكيره صباحا مساء في الجنس فيلهيه شعر امرأة عن واجبات دينه و دنياه ؟


إنّنا نرفع صوتنا عاليا لنؤكّد أنّ القرآن وحده هو الصالح لكلّ زمان و مكان أمّا قراءاته البشريّة فنسبيّة متّصلة بانتماءات أصحابها و أطرهم التّاريخيّة و عقدهم النّفسيّة.

و إنّنا نرفع صوتنا عاليا لنقول أنّ الطّبري أو الرّازي أو ابن عاشور – و لعلّنا نضيف لشبابنا عمرو خالد أو يوسف القرضاوي – لا يمتلكون قراءة مثاليّة نهائيّة للقرآن و إنّما هم يمثّلون ذواتهم المحدودة النّسبيّة مثلما نمثّل ذواتنا المحدودة النّسبيّة. و هذه النسبيّة البشريّة هي التي تجعل باب الاجتهاد مفتوحا دائما و هي التي تجعل كلّ قراءة للقرآن مغامرة دائمة شوقا إلى المعنى الحقيقي الذي لا يعلمه إلاّ الله تعالى

Download the book from here.

samedi 13 juin 2009

مشائخ الفضائيات... أوصياء على الجنــــــة والنـــــار!

. ألفة يوسف صاحبة الكتاب الضجّة: «حيرة مسلمة» (3):

تونس ـ الشروق:

نواصل في هذا العدد، الغوص في كتاب وجزء من فكر د. ألفة يوسف... صاحبة «حيرة مسلمة» الذي أثار جدلا واسعا...

حاولنا، عبر ساعات اللقاء الذي جمعنا، في قاعة التحرير بمقر «الشروق» مع الأستاذة وحاملة شهادة دكتوراه الدولة، السيدة ألفة يوسف، أن نطرح عليها أكثر ما يمكن من أسئلة... بل إننا حاولنا، أن نستمع الى كل الاتجاهات في السؤال والنقد، خارج اطار هيئة التحرير، حتى تكون أسئلتنا، جزءا من حيرة القارئ تجاه «حيرة مسلمة».

ما يمكن أن نؤكّده، هنا، هو أن الدكتورة الضيفة على هذا الركن الجديد، الذي تقدّمه «الشروق» منتدى للحوار والجدل بالفكرة، لم تكن تعوزها الفكرة ولا تخونها الحجّة، ولا تغيب عن ردودها الطرفة...

تواصل د. ألفة يوسف، وفي هدوء الواثق مما أصدر للناس، الحوار، وقد بيّنت أن لها سعة صدر في تقبّل الأسئلة الناقدة، قد نجازف حين نقول إننا لم نلمسه لدى غيرها...

يتواصل الحوار، ويسألها أحد رؤساء التحرير الذين عملوا ثلاثيا، على النّبش في سطور الكتاب ومرجعياته، وفي خلفيات ألفة يوسف ومقاصد مكتوبها عن عنوان الكتاب وفحوى النص، وكيف أنها باختيارها هذا العنوان «حيرة مسلمة»، وكأنها ترفع اسلامها في وجه من له النيّة في التشكيك فيها.

1/

«حيرة مسلمة» هو عنوان للكتاب الذي تصرّحين فيه من البداية وبلا لُبس بانتسابك الى الاسلام عقيدة وثقافة... يعني أن افصاحك: «أنا مسلمة»... بينما نجد في جوهر الكتاب وفي كتابتك طوال مراحل البحث تعتمدين على مقدّمات «des postulats» في القراءة وأدوات في تأويل تنتمي الى مجال ومسار البحث فيه قد يعتبر المسلمات العقائدية حائلا دون المعرفة العلمية الموضوعية...

والسؤال الذي نضعه بين يديك دكتورة ألفة هو كيف وفّقت بين الانتماء الى الاسلام في مستوى العقيدة والانتماء الى حقل المعرفة العلمية في مستوى أدوات القراءة والتأويل؟


ـ تبتسم وتفرك يديها، كفّا بكف، وفي لطف معهود منها، ثم تقول: «بكل بساطة هذا يعود الى الثنائية التي كنت أشير إليها... ولا يعلم تأويله الا الله... يعني الحقيقة يعني الجوهر... الإيمان إذا شئت هو أمر يتّصل بالعقيدة... بالإيمان... ليس له حجّة أقول هذا وأكرّره دائما في كتبي لو كانت هناك حجّة على وجود الله حجّة نهائية.... قطعيّة... لما كان هناك أناس يؤمنون وأناس لا يؤمنون... «ولو شاء ربّك لآمن كل من في الأرض كلهم جميعا. أفأنت تكره الناس حتى يكونوا مؤمنين»... ليس هناك حجّة نهائية وعقلية... يكذب من يريد أن يجعل للايمان أسسا عقليّة أو يقرأ القرآن بطريقة عقلية ليقول هذا كذا...


قال لها أحدنا في استغراب: هل تقصدين... الايمان بالغيب؟ قالت بلا تردّد: «الإيمان بالغيب بالضبط... يؤمنون بالغيب... يعني الايمان قلّ... حتى في أحاديث الرسول ے إذا أردنا أن نعتمد الأحاديث... بعضنا يعتمدها وبعضنا لا يفعل ذلك مـَن قال لا إله إلا الله خلص من قلبه... المسألة ليست عقليّة... أن تقولي لي أقنعيني بإيمانك بالله يمكن أن أقول ما شئت في المعرفة العلمية ولكن هو إحساس داخلي أشعر به... المعرفة العلمية تدخل في نطاق النسبية البشرية... في نطاق القراءات التي يعتمدها الناس... سواء أكانوا راسخين في العلم أم لا هذه أمور نسبية... لمحاولة فهم هذا النص الذي لن نفهمه لأنه بكل بساطة (النص القرآني) في لوح محفوظ الله يقول هذا... الله تعالى يقول: وقُدّم بلغة الى الناس... هل الله يتحدّث العربية... ليست المسألة بهذه البساطة والقضية طُرحت عند المعتزلة من قبل.


مشكلتنا اليوم أننا أصبحنا نعبد القرآن ونعبدالله... صعب أن نتّفق أن نعبد القرآن سنظل نعبد الله وهذا الفرق بين المتصوّفة والفقهاء... الفقهاء يريدون أن يؤسّسوا وهذا مشروع ضروري لبناء دولة، ولبناء أمة موحدة... لبناء نمط تفكير أيضا...
وهنا نسأل لماذا يقلق المتصوفة الفقهاء؟ لأنهم يقولون لهم نحن لسنا في حاجة إليكم... لسنا في حاجة إلى ما تقولون... قولوا ولكن نحن لنا علاقة مباشرة مع الله... وهذا ما يقلق... لماذا أقلق كتابي بعض الناس... لأنه يلغي هؤلاء... ليس معنى أن يلغيهم بأن يقول لهم اصمتوا لا تتكلموا ولن يضعهم في مسار نسبي... ليس ما أسمعه مرة دخلت محلا تجاريا لأشتري خبزا وجدت في المحل تلفازا وكانت هناك قناة تقول : اقرؤوا أسماء الله الحسنى، من يقرؤها يدخل الجنة... أليست هذه أمورا سخيفة... إنها سخيفة جدا ... لكنها تقوم بحث الناس... ولكني أرى أن حث الناس يجب أن يكون على أساس أن لا نكذب عليهم.


هنا سألها أحد رؤساء التحرير : أيهما أحسن أن يحفظوا أسماء الله الحسنى أو أن يسمعوا جورج وسوف؟

فقالت مبتسمة : لا يقلقني... حتى أن نسمع جورج وسوف ثم إن وسوف ليس مرادفا ولا مناقضا لأسماء الله الحسنى، المشكل في طريقة حث الناس على قراءة أسماء الله الحسنى... فهل صحيح أن قراءتها تدخل الإنسان الجنة؟ غير صحيح طبعا.


لكن جورج وسوف يستطيع أن يأخذنا الى متاهات أخرى؟... متاهات المتعة واللذة؟
عن هذا الاستفسار تقول الضيفة :

... ليست مشكلتي مع أسماء الله الحسنى... مشكلتي مع «من يحفظها ليدخل الجنة»... الله تعالى يشرع أنه هو من يدخل إلى الجنة... وأنه هو يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء...


هؤلاء الشيوخ يأخذون مكانة الله وكأن الله تعالى سيحال على البطالة آستغفر الله عن هذه الكلمة... شيء مضحك... يعرفون من سيدخل الجنة... أو أن تقول هذه الكلمة أربع مرات تدخل النار... هذا غير معقول في حين أن هناك أحاديث تؤكد أن الله تعالى هو الذي يدخل الى الجنة وهو الذي يدخل الى النار...


لكن بالأعمال والنوايا سيدخل الجنة أو النار... بالنوايا يعني بطلب الرحمة من الله .
الرسول ے قال لا يدخل أحد الجنة بأعماله بل برحمة الله تعالى... قال له ولا أنت يا رسول الله... قال له ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمته... ليس معنى ذلك أننا نأتي الأشياء السلبية... لا... معناها الأعمال وحدها ليست حقا... الجنة ليست حقا مكتسبا... ليس معنى ذلك أننا نقرأ أسماء الله الحسنى وبعد... الطريقة التي تقدم بها الأشياء وكأنها «همبورغر» أمريكي... معناها نقوم بالموبقات وبمجرد أن نقرأ أسماء الله الحسنى فإن كل شيء انتهى... من قال هذا؟ الله جل جلاله لم يقله، ولارسوله.


وهنا عبرت المتحدثة عن قلقها من الذين يصرون على أنهم يمتلكون الحقيقة، والفتوى الأزلية... مشددة على أن الدين الإسلامي ليس فيه وساطة بين الخالق والمخلوق.

وهنا، ودون أن تنتظر بقية استفسار قالت : هؤلاء هم خائفون ـ أي الذين يفتون في الحلال والحرام، وفي من يدخل الجنة ومن يدخل النار ـ ويريدون أن يمنعوا الناس من الشكّ.. والشك هنا ليس بمعناه السلبي. إذ أن سرّ العلاقة المباشرة ما بين اللّه والإنسان، معروفة مسالكه.. صحيح أن الإيمان بالغيب هو بلا دلالة عقلانية أو عقلية، ولكنه أمر متعب.. اللّه سبحانه وتعالى، لا يتّصل بالناس إلا متى كانوا أنبياء أو من وراء حجاب.. وهم (أي الذين يفتون عبر الفضائيات وغيرهم) يريدون أن يمنعوا عنّا حتى هذه العلاقة «من وراء حجاب»..


إن الوضع الآن، ازداد تأزما.. وأضحت أشياء ملفتة، ومثيرة: فمثلا الآن ولكي تتصرف في شؤون حياتية عادية، يجب أن ترفع سماعة الهاتف، وتطلب الشيخ «فلانا» في الفضائية كذا، حتى تسأله في ما اعتبره تافها.. أي من قبيل، هل أن طلاء الأظافر، حرام أم حلال..؟ أو: هل أستطيع أن أتوضأ لآتي صلاتي، وأظافري مطلية..؟ في حين أننا نعلم، أنه وفي عهد الرسول ے لم يكن هناك طلاء أظافر.. هذه حيرة.. وأمور لا تحتاج إلى فقيه.. شخصيا، ليس لدي أي مشكل، لا مع الإيمان ولا مع التصرّف في حياتي.. أنا مرتاحة ومطمئنة في الكثير من الأشياء..

هنا بادرها أحد الحاضرين في هذه «الندوة» التي أمّنتها «الشروق» مع د. ألفة يوسف بالقول: لكن ماذا تقصدين بمرتاحة ومطمئنة؟

فردّت وهي تبتسم وكأنها انتظرت هذا الاستفسار لأن هذه ليست حيرة ألفة يوسف في العقيدة.. هي حيرة طرحتها على الناس.. وأن تلك الأسئلة التي قلتها.. عندي جواب عنها..

فردّ عليها أحدنا في استفسار آخر:... ولكن أنت استاذة وعندك الأدوات للتحليل ولا يعوزك السند لكن عندما ترمين هذه التساؤلات وسط العامة... فأنت تعرفين أن الايمان درجات... العام والخاص... وخاص الخاص... إلخ... ألا تعتقدين أنك ستعقّدين الأمر حيث قصدت حلّه؟

ـ لا هي حكاية سند ولا أحاديث ولا شيء.. كلنا من الداخل عندنا ومن المنظور الصوفي تلك النبضة الإلهية في داخلنا..
الإيمان بالمطمئن لا تصل إليه بالوسائل.. بالعقل.. نعم بالعقل..


* لكن أستاذة حين تقولين في كتابك مقولة «نعبد النص القرآني أم نعبد اللّه».. من أدراك أنت تحاسبين النوايا والأفئدة والوجدان الذي قلت إنه هو فيه النبضة الإلهية..؟

ـ المشكل أنا لا أحاسبهم.. هذا ما أراه.. الرسول ے قال اللهم ألهمنا إيمانا كإيمان العجائز.. إيمان العجائز هذه حاجة يعطيها اللّه.. الغزالي قال «نور قذفه اللّه في الصدر».. في آخر المطاف لأن العقل له حدود مهما أوتي من يقين..
هنا تقول ألفة يوسف: بالضبط، نحن متفقون ولكن إيمان العجائز ليس إيمانا يمر عن طريق الشيوخ أنا جدتي مثلا أو جدتك لم يكن عندها مشكل أو قضايا تطرحها من هذا النوع.. أنا جدتي مثلا كانت تذهب إلى العرس «بفوطة وبلوزة» وعندما تخرج ترتدي «سفساري».. بمعنى أن هناك قضايا جديدة باتت تطرح.. هي مرتاحة وتصلّي.


* بالنسبة لشيوخ الفضائيات يا أستاذة لك الحق في كل ما تقولينه بشأنهم.. هؤلاء الناس ربما البعض منهم صاروا سماسرة.. المنظومة السياسية والفكرية التي تحتضنهم وتدعمهم وربما عند هذه المنظومة أهداف في نفس يعقوب.. لكن نحن نتحدث هنا إزاء علامات في تاريخنا الإسلامي.. إزاء أئمة كبار.. وفقهاء كبار.. يعني تساؤلاتك ذهبت إلى خلخلة الموروث الذي تركوه وما فيه من مسلمات؟

ـ تقول الأستاذة ألفة يوسف وقد أعادها السؤال إلى فحوى كتابها حيرة مسلمة: «إذا كان كتاب الطبري أو تفسير الطبري فيه 14 جزءا، فأنا ناقشت منها أشياء بسيطة.. هناك أشياء لم أناقشها.. ربما غيري أقدر على مناقشتها..

(المصدر: جريدة "الشروق " (يومية – تونس) الصادرة يوم 10 أفريل 2009)

vendredi 12 juin 2009

Books 2

Books To Download

كتاب حوار حول العلمانية للكاتب فقيد الكلمة الحرة د.فرج فودة

--------------------
كتاب "دفاعاً عن المادية والتاريخ" للمفكر السوري العظيم صادق جلال العظم

----------------------------

-------------------

عبد الوهاب المسيري,
كتابه الأبرز عن الفكر العلماني "العلمانيه تحت المجهر", إهداء لروحه الطاهره

---------------------------------------
كتاب (أصل العائله) لفردريك إنجلز, غير موجود على الإنترنت, كتاب من أقيم الكتب قاطبة

-----------------------------------------
المستشار الجليل محمد سعيد العشماوي, كشف فيه عن حقيقة خداع الشخصية النثوية العربية بغطاء الرأس المسمى خطأً بالحجاب ....

-------------------------
كتاب العالم البريطاني العبقري ريتشارد داوكنز الأشهر على الإطلاق
صانع الساعات الأعمى

--------------------------------------
إليكم "مغامرة العقل الأولى" فراس السواح

-------------------------------------
"عالم صوفي" للروائي النرويجي جوستان جاردنر

----------------------------------
إبحار في عمق الحضارة البابلية ..لغز عشتار للرائع فراس السواح

----------------------------------------
تاريخ موجز للزمان - ستيفن هوكينج

--------------------------------------------
موسوعة قصة الحضارة لكاتبها المبدع ويل ديورانت

--------------------------------------------
كتاب الإسلام وأصول الحكم لكاتبه المثال الشيخ علي عبد الرازق

------------------------------------------
لرواية الأسطورية المذهله "مائة عام من العزلة" للكاتب الكولومبي جابرييل جارسيا ماركيز

-------------------------------------------
رواية "آيات شيطانية" لأول مره باللغة العربية للكاتب سلمان رشدي

----------------------------------------
كتاب "الحقيقة الغائبة" للمفكر العلماني الغني عن التعريف د.فرج فودة

----------------------------------------
كتاب "الفتنة الكبرى - عثمان" للدكتور طه حسين

-----------------------------------------
الجزء الثاني من كتاب د.طه حسين "الفتنة الكبرى" علي وبنوه
-----------------------------------------
إليكم "في الشعر الجاهلي" الكتاب الأشهر على الإطلاق لعميد الأدب العربي د.طه حسين

---------------

---

قصة الفلسفة لويل ديورانت

-----------------------------------------
إليكم, "الحزب الهاشمي" لدكتور سيد القمني

------------------------------------------
إليكم, "الجذور التاريخية للشريعة الإسلامية" للباحث المجدد د.خليل عبد الكريم

-----------------------------------------
كتاب غاية في الأهمية, "مقدمة في فقه اللغة العربية", للكاتب الباحث د.لويس عوض

-----------------------------------------
العرب ظاهرة صوتية-عبد الله القصيمي

------------------------------------------
"أصل الأنواع", الكتاب الأشهر للعالم العبقري تشارلز داروين

------------------------------------------
الكتاب الممنوع والصادم والجريء (محنتي مع القرآن) لشيخ الأزهر عباس عبد النور ....

------------------------------------------
"الخيميائي" الرائعه للمبدع باولو كويلهو

------------------------------------------
فراس السواح ومزيد من الإبداع في كتابه "دين الإنسان"....

------------------------------------------
كتاب هام لنظرة جديدة في فهم النص القرآني, "فلسفة التأويل", لدكتور نصر حامد ابو زيد

------------------------------------------
النبي إبراهيم والتاريخ المجهول ل د.سيد محمود القمني

------------------------------------------
عمل تاريخي موثق ممزوج بالصنعة الأدبية المميزة لكاتب من أعلام الرواية العربية, "وردة" لصنع الله إبراهيم

------------------------------------------
الحب في زمن الكوليرا, من روائع الأدب العالمي للكاتب الأسطوري جابرييل جارسيا ماركيز

------------------------------------------
دكتور يوسف زيدان يدخلنا عالم اللاهوت المسيحي في روايته القيّمة "عزازيل"

------------------------------------------
"مجتمع يثرب", إبداع جديد للمفكر الإسلامي الراحل د.خليل عبد الكريم

-----------------------------------------
بحث هام في حقيقة وجود رسول الإسلام وصحابته ومكة نفسها من عدمه, بقلم د.سليمان بشير الأستاذ السابق بجامعة النجاح بنابلس

----------------------------------------
شفرة دافنشي للروائي دان براون, أشهر من نار على علم

----------------------------------------
الدين في الجزيرة العربية, واحد من أهم إبداعات الكاتبة الراحله أبكار السقاف

-----------------------------------------
الحروب الصليبية كما رآها العرب للكاتب أمين معلوف, متعة تاريخية غاية في الروعة

-----------------------------------------
الشخصية المحمدية من أفضل الكتب التي تناولت شخصية الرسول محمد (ص) بعمق وموضوعية وحيادية كامله للشاعر العراقي معروف الرصافي....

------------------------------------------
كتاب المعتقدات الدينية لدى الشعوب لأستاذ مقارنة الأديان بجامعة لندن جفرى بارندر....

-----------------------------------------
الأصولية والعلمانية للفيلسوف العظيم د.مراد وهبه, قراءة ممتعه...

-----------------------------------------
"الكون في قشرة جوز", كتاب غاية في الأهمية لفهم نظرية الأوتار وعلاقتها بميكانيكا الكم وللتبحر في علم الكونيات المثير

-----------------------------------------
كتاب "دثريني يا خديجة" للمؤرخه والأستاذة الجامعية د.سلوى بالحاج, تحليل تاريخي لشخصية السيدة خديجة بنت خويلد

-----------------------------------------
د.سيد القمني يطرق قضايا شائكه جديدة في كتابه المهم (رب الزمان), دراسات وابحاث غاية في الاهمية...

-----------------------------------------
الدكتور التونسي تهامي العبدولي يحلل بدقة علمية وتاريخية ملامح شخصية النبي إبراهيم من منظور الثلاث ديانات الكبرى في بحث تاريخي موثق ومشوق في كتابه الأهم "النبي إبراهيم في الثقافة العربية الإسلامية...."

-----------------------------------------
كتاب "كوكب الأرض" لعالم الكونيات الأمريكي كارل ساجان, إستمتعوا بجولة على كوكبنا الأم...

-----------------------------------------
كتاب "وهم الإعجاز العلمي" لدكتور خالد منتصر...رحلة نحو دحض مزاعم دجالين الدين الجدد....

-----------------------------------------
كتاب "موسى والتوحيد" للعالم النفسي الأشهر على الإطلاق د.سيجموند
فرويد...واحد من أهم ما كُتب عن النبي موسى واليهودية


ولقراءة الكتاب مباشرة دون تحميل


nikah ghazali sousse

....